نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
121 نتائج ل "اللغة العربية جوانب اجتماعية"
صنف حسب:
اللغة العربية والتحديات المعاصرة : معالجة تحليلة لبعض القضايا المتصلة بواقعها في بيئتها الاجتماعية
تناول الكتاب قضايا شائكة ومتعددة، ولكنها تندرج تحت لواء التحديات المعاصرة التي تواجه لغتنا العربية خاصة مع وجود التقنيات الحديثة وضمها في خمسة مباحث وهي على التوالي بذكر منها ما يلي : المبحث الأول : اللغة العربية ومواكبة العصر : الكونية والبقاء وضرورة الإفادة من التقنيات الحديثة، المبحث الثاني الذي جاء تحت عنوان \"السمات الأساسية للغة الشباب المعاصر ومستوياتها : معالجة لسانية اجتماعية لنماذج مختارة\"، المبحث الثالث : سبل تعزيز المحتوى الرقمي باللغة العربية : تحديات وآفاق وتجارب متميزة، فقد تناول الكاتب قضايا متعددة ومتداخلة، وتكتسي أهمية بالغة في زمننا الراهن، وتتصل بالإشارة إلى بعض التحديات التي تواجه جهود تعزيز المحتوى الرقمي العربي، والتنبيه إلى الآفاق المرجوة من بعض الجهود العربية المتميزة، كما يعرض البحث عدة تجارب ناجحة تتصل بهذا الميدان، كما يرمي كذلك إلى إبراز، وتحليل جملة من القضايا العلمية الجادة، والتي تكتسي أهمية استثنائية، وتتصل بسبل تعزيز المحتوى الرقمي باللغة العربية.
المقامية عبر الثقافات
تتناول هذه الدراسة ممارسة الطلب في اللغتين العربية والانجليزية من حيث البناء المقامي، العامل الاجتماعي المقامي والثقافة السائدة في كلتا اللغتين. من حيث البناء المقامي اللغوي تحاول الدراسة الكشف عن درجة المباشرة في ممارسة الطلب والتعرف إلى أساليبه من حيث الكم والنوع. أما بالنسبة للعامل الاجتماعي المقامي، فتحاول الدراسة معرفة مدى تأثير درجة المباشرة وآلية التعبير عن الطلب بعوامل المكانة ودرجة القرب ومستوى الاحراج في اللغتين ثقافياً، تحاول هذه الدراسة التعرف إلى توجهات اللغتين نحو التأدب الفردي أو الجماعي في ممارسة الطلب. دلت النتائج على فروق ذات دلالة احصائية بين اللغتين من حيث درجة المباشرة واستخدام بعض اساليب الطلب. أما بالنسبة لعوامل المكانة ودرجة القرب والإحراج، فقد كان لها أثراً في ممارسة الطلب في كلتا اللغتين ولكن بدرجة أكبر في اللغة العربية، ثقافياً، عكست الطرق المستخدمة في اللغة العربية توجها أكبر نحو التأدب القائم على اعتبار الفرد جزأ من الكل (الجماعي)، وفي اللغة الانجليزية توجها أكبر نحو نظرية التأدب الفردي القائم على مركزية الفرد. النتائج التي توصلت أليها هذه الدراسة يمكن أن تكون ذات أهمية كبيرة في مجال التواصل الثقافي والتعليم والترجمة وذالك باستخدامها لزيادة ادراك العاملين في هذه المجالات ببعض الخصائص المقامية لكلتا اللغتين.
الحرب الباردة على الكينونة العربية
درس هذا الكتاب ما ألصق بالعربية من تهم كالصعوبة والشيخوخة وعدم الصلاحية للعلم وأبان أن ما نسب إليها من ذلك كان بعضه في معرض التبغيض وتسويغ الدعوة إلى التبدل بها وبين أن ليس في اللغة الإنسانية لغة صعبة بإطلاق وأخرى سهلة بإطلاق وأن في كل لغة ما يصعب وما يسهل وأن صعوبة اللغة إن فرضت صحتها لا تسوغ التبدل بها وإنما يجب عدها قدرا ليس للشعوب إلا التكيف معه.
الأسس الاجتماعية لتعليمية اللغة في ضوء علم اللغة الحديث
مع مطلع القرن العشرين بدأت فلسفة التعليم تتغير، فبظهور اللسانيات الحديثة وتطورها على يد العلم اللغوي دي سوسير، وما تبعه من نظريات لسانيه ، إضافة إلى تطور نظريات علم النفس الحديث و ظهور السلوكية جنبا إلى جنب مع البنيوية اللغوية، اتخذ مسار تعليم اللغات اتجاها آخر، وبدأت تظهر على السطح رؤى ونظريات حديثة عززت من تطور التعليم ومناهجه. نحاول من خلال هذا المقال تسليط الضوء على جانب من جوانب هذا التطور و التغير ألا و هو اتجاه فلسفة التعليم نحو تأكيد الوظيفة الاجتماعية للغة ألا و هي وظيفة التواصل و بعث قيم المجتمع ،و أهمية تفعيل دور تعليم اللغة بالتركيز على وظيفة اللغة لا على بنيتها النحوية و الصرفية.
اللغة العربية وتحديات العولمة : Al-lughah al-arabiyah wa-al-awlamah
هذا الكتاب في حب اللغة العربية والدفاع عنها من خلال التأكيد على العلاقة الجدلية بين الإنسان العربي واللغة العربية بين سياق هذا الإنسان العربي ومنجزاته الحضارية والقيمة العلمية والمعرفية بين سياق الإنسان العربي وأخيه الإنسان العربي وغير العربي، والشيء الوحيد الذي يختصر وجود هذا الإنسان العربي في هذا العالم قائم في المقام الأول في جملة من السياقات اللغة وماهية الأشياء والوجود والإنسان والعلاقات والمنجزات والبقاء لمن أمتلك لغة يعبر بها عن هذه السياقات.
الكتابة الغرافيتية والقانون السوسيولساني
لا ريب في أن الأوضاع الاجتماعية بمختلف مشاربها السياسية والثقافية وغيرها تضمنتها اللغة، وأن العلاقة بين السياقين متين، وهذا ما حاولت اللسانيات الاجتماعية بلورته من خلال التقارب المنهجي لعلمي الاجتماع واللسانيات، ومن هنا فمداخلتنا تحاول أن تبرز ظاهرة بارزة على السطح اليوم وهي ظاهرة تواتر العبارات المنحرفة في النسيج اللساني الاجتماعي من حيث الكم والنوع التي تصيب اللغة العربية المعاصرة، وتدلل إلى مؤشر خطير في مسارات الكلام، وبخاصة في تمثّل مفردات ونصوص اللغة العربية المعاصرة للمستجدات السياسية والثقافية والاجتماعية المعاصرة، الأمر الذي دعا العلماء إلى النظر في : هل الفعل الاجتماعي ناتج عن مستحثات اللغة؟
اللغة والهوية في الوطن العربي : إشكاليات تاريخية وثقافية وسياسية = Language and identity in the Arab world : historical, cultural and political problematics
يتألف هذا الكتاب المعنون \"اللغة والهوية في الوطن العربي\" من جزئين. يتحدث الجزء الأول، وهو الكتاب الذي بين أيدينا، عن اللغة والهوية، وما يتعلق بهما من إشكاليات تاريخية وثقافية وسياسية. ومن بين القضايا التي تناولها بالبحث، محاولات بعض الأقليات الإثنية الموجودة في العالم العربي إعادة صوغ لغاتها الأصلية، على الرغم من أن العربية هي اللغة الأم لعدد كبير من تلك الأقليات. أما الجزء الثاني، فيناقش إشكاليات التعليم والترجمة والمصطلح. وقد خلص إلى نتيجة رئيسة مفادها أن اللغة الأم ليست عائقا أمام التطور والتحديث، ولا تتعارض معهما، ولاسيما في بلادنا العربية، بل إنها-على العكس من ذلك-شرط لابد منه لعملية التطور والتحديث.